القائمة الرئيسية

الصفحات

أخر الأخبار [LastPost]

شاهد بالفيديو| للتعارف نرمين من الاسكندرية مطلقة

شاهد بالفيديو| للتعارف نرمين من الاسكندرية مطلقة



سحقاً له..!
وربي ماعدت أطيق ذكرآه
وماعدت أتمآلك النفس
وماعاد هناك شيئاً يستسآغ


جلادي القاسي
أصفق لك بحرارة
فقد رسبت في أمتحآن رد الجميل بكل تفاني وأخلاص

      طلبات الزواج الطلب 586 للراغبين في الزواج عروض الزواج

برجاء الإنتظار قليلا والإستمتاع بمشاهدة الفيديو

مجلة الأستاذة

الاسم : نيرمين محمد فوزى يسرى
العمر : 35 عاما
المؤهل الدراسى : حاصله على بكاليريوس تجاره جامعه الاسكندريه
البلد : مصر _ الاسكندريه _ منطقه سيدى جابر
الحاله الاجتماعيه : مطلقه منذ اربعه سنوات وليس لدى اطفال
الوظيفه : اعمل باحدى الشركات بالاسكندريه
المطلوب : ابحث عن شريك حياتى ...

ترددت كثيراً قبل ان اكتب هنآ
ولكني قررت أن أكتب فما عدت أطيق النحيب مكتوماً
هنآ ستثور برآكين قلبي المحترق
وستخلف أحرف مشتعله أطيآفهآ..ملتهبه بجرح لم يلتئم بعد
الجرح تلو الجرح يولد من شق الرحم
يولد في سويعآت
آآآآآآآآآآآآآآهـ ليته ينتظر أكتمآل شهره التآسع


هنآ أنا فقط...
هنآ سأروي حكآيتي مع "فآرس أحلامي"
الذي حكم علي بالموت (أختناقاً) عند نظري لأعين من حولي

كنت له الإبتسآمه في أوقات سروره...
كآنت كلماتي عطراً له
وقلبي وعآء ممتلئ بهمومه
همومه التي طالما قذفها على قلبي وذهب هو إلى سريره ليرتآح
ذهب لينآم قرير العين
وبقي شعوري منديل لدموعه
منديل لم يجف بعد
رغم قسوة ذلك ..!
إلى أنني كنت رآضيه كل الرضى .. لأنني حملت هموم زوجي العزيز

كآن يعود إلى المنزل
يدخل حتى أبسط معاني الأدب لايتحلى بهآ
ماأن يدخل حتى يصرخ بأعلى صوته: (حطي الغدى)

لم أنتظر منه كلمة شكر وأحدة على ماقدمته وأقدمه
لم يكن يهمني سوى سعادته ، ورضآه عني بعد رضى ربي

تمر بي أقسى اللحظات ولا أجده بجوآري فهو دائماً منشغل بمكآلماته
التي كآن دائماً يبرر كثرتها بــ (لازم اضبط وضعي مع الناس عشان يمشي الشغل تمام)
كنت أبكي بصمت بلا صوت ولا دموع
بكآء صآمت
كنت أحآول أن اخفي دموعي عنه
والتي كانت تنسكب بحرآره على الأوجآن بعد أن تجتآز معابر الأجفآن
ولكني سرعان مآ كنت أحاول أن أخفي دموعي
وأذهب إلى تسريحتي أسرح شعري الذي تمنى أن تتخلله أنامل ذالك الزوج
أروي عطش فستآني الجديد بذاك العطر الفرنسي الذي ضننت أنه سيفقده أتزانه
ولن يبرح كلمات الثنآء والأطرأء علي


ولكنه في كل مره كان يتجآهل كل ذلك.. بل يتجآهلني أنآ
ليش أنا وحسب بل المنزل بأكمله
فالمنزل بالنسبه له كالفندق
يأكل وينآم فيه
أما بآقي أوقاته فكآنت خارج أسوآر هذا المنزل الذي يفقد الحميمية

فالجدآر كان يتعاطف معي أكثر منه
فكلما صرخت أنا حزينه
أخذ يردد:
............................... أنآ حزينة
..............................................ينة. .!





سحقاً له..!
وربي ماعدت أطيق ذكرآه
وماعدت أتمآلك النفس
وماعاد هناك شيئاً يستسآغ


جلادي القاسي
أصفق لك بحرارة
فقد رسبت في أمتحآن رد الجميل بكل تفاني وأخلاص


قرآئي الأعزاء :
أتعلمون ماذا كانت النتيجه...!

نتيجة اخلاصي له
نتيجة تضحيتي من اجله
نتيجة سهري لمرضه
نتيجة حزني لحزنه
نتيجة ابتسآمتي له وأنا في قمة أوجآعي
نتيجة أستيقآضي مبكراً لأعداد الغداء له
وتأخري في النوم بأنتظار عودته
نتيجة حبي
نتيجة قلبي الذي أهديته إيآه
نتيجة التجاعيد التي ظهرت على وجهي جراء قسوته




كانت النتيجه .....!
أصبحت أنا الجاني وهو المجني عليه
أصبحت أنا القاتل وهو الضحيه
ما أن أجر أقدامي في مناسبة حتى أسمع من كل من امر بجانبهم
: ( ليه طلقها؟؟ كم عاشت معآه؟؟ أكيد خانت زوجهآ ؟؟ بنات ترى هذي مطلقة)
مطلقة وإن يكن ..!
ما الجرم الذي أرتكبته حتى يُنظر إليّ بهذه النظره

أتعلمون ماسبب طلاقي ..!
طلقني لأنني في مره من المرآت دخلت وبيدي كوب عصير لأعطيه إياه 
وكالعادة كآن منهمك بمكالماته التي لاتنتهي مكالماته التي اسماها .. "مكآلمات الشغل"
سمعته يقول لهآ : حبيبتي 

أصبت بخيبة أمل لم أنطق ببنت شفاه
ادخلت له العصير فصفعني تتجسسين علي ..!
صرخت بأعلى صوتي وسئلته عن المتصل فأجاب : بكل وقآحه
(أحبها وبتزوجهآ )

لم أحتمل ففضلت كرآمتي عليه.

أعذروني فكلمآتي أصابها قليل أنهيآر كما هي ذاتي

تعليقات