هااااى اهلا بكل الناس اللى شرفونى وحابين يتعرفوا عليا انا كمان بحب اتعرف على الناس وعلشان كدا انا موجوده انهارده فى موقع دودى شات لان دا موقع تعارف محترم هااا الناس اللى مش محترمه بلاش انا بنوته هاديه ورقيقه وبحب الضحك والهزار بحب الخروجات كتير لانى بزهق من البيت وبمل بسرعه حابه اتعرف على الناس اللى بتحب الدنيا والحياه علشان انا بحب التفاؤول وبحب الحياه
بحسب ما ورد على الصفحة الرسمية لقناة الرسالة الفضائية على تويتر يوم الأحد، 8 مارس، أعلن مليونير سعودي عن رغبته في الزواج عبر مداخلة في برنامج "زاوية الزير" الذي يُبث على القناة.
أحد المواضيع التي أثارت الجدل كانت مشاركة السيدة السعودية "حصة"، التي تحدثت عن تأخر زواجها حتى الأربعينيات من عمرها بسبب ظروف والدها البخيل الذي ورثت منه ثروة كبيرة بعد وفاته. وأوضحت أنها تبحث عن رجل محترم لا ينظر إلى أموالها ويتعامل معها باحترام وشرف.
أثناء الحديث، طرحت المذيعة أسئلة حول استقرار حياتها وما إذا كانت تملك منزلاً، وأكدت "حصة" استقرارها المالي والمادي. كما طُرحت تساؤلات أخرى عن مدى استعدادها للزواج من شخص متعلم أو الانتقال للعيش معه، فأبدت مرونةً بشرط أن يبادلها الاحترام، موضحةً أنها لن تبخل عليه بسيارة أو منزل إن كان لائقاً في التعامل معها.
موضوع زواج الأثرياء في السعودية وخليجياً ليس جديداً، إذ سبق أن ظهرت أخبار مشابهة أثارت الرأي العام لفترة قبل أن تتلاشى. ولعل أبرز هذه الحوادث ما نُشر في يناير 2020، حين ذكرت مجلة إماراتية قصة سيدة عرضت 5 ملايين ريال سعودي للزواج، وردّت سيدة أخرى لتقول إنها تمتلك ضعف الثروة المذكورة في القصة الأولى ولديها الوثائق التي تثبت ذلك.
السيدة الثانية، التي كانت تبلغ من العمر 55 عاماً، صرحت أنها طلقت زوجها السابق بسبب إهماله مشاعرها وعدم دعمه لأحلامها، موضحةً أنها أم لأربعة أطفال موزعين بين الدراسة والزواج والسفر.
إلى جانب هذه القصص المثيرة للجدل، هناك العديد من النساء من دول عربية مختلفة يبحثن عن الزواج علنًا. فإحدى الشابات، سورية الجنسية وتبلغ من العمر 23 عاماً، كشفت أنها تعيش مع عائلتها في فرنسا وتعمل في السكرتارية. عبّرت عن رغبتها في الزواج من شاب خليجي أو سعودي، بشرط أن يكون أعزباً وميسور الحال، وذكرت بوضوح صفات الشريك الذي تبحث عنه: أن يكون مهذباً، رياضياً، غير عدواني، ومفعماً بالحياة والشغف.
أما سعودية أخرى تبلغ من العمر 25 عاماً وتقيم في سويسرا مع عائلتها وتعمل أيضاً في السكرتارية، فقد شاركت طموحاتها ورغبتها في الزواج من رجل سعودي أعزب يعيش في سويسرا. أوضحت أنها تبحث عن شخص ثري، ذكي وطموح، يتمتع بالثقة بالنفس ويعاملها برفق واحترام.
جانب آخر يستحق الانتباه تطرقت له سيدة تونسية تعيش في تركيا وتعمل في المجال الصحي. أوضحت أنها أرملة تبلغ من العمر 29 عاماً وتسعى لإنهاء شعورها بالوحدة العاطفية، مع الإشارة إلى حبّها للسفر وقضاء وقت ممتع.
هذه الحكايات والصفات المتنوعة تُظهر جوانب مختلفة للتطلعات والطموحات عند بحث النساء العربيات عن شريك الحياة، مع اختلاف الخلفيات والثقافات التي تجمع بينهن.
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بتعليقاتكم على مجلتنا