هدى
العمر : 24 عاما
المؤهل الدراسى : ليسانص اداب قسم تاريخ
البلد : الفيوم والان اعيش بالقاهره
ابحث عن اصدقاء عبر الانترنت ليصبح لدى العديد من الاصدقاء فى جميع انحاء جمهوريه مصر العربيه وان يكون الاصدقاء من نفس العمر وانا بطبيعتى شخصيه اجتماعيه والدتى متوفيه الله يرحمها ووالدى يعمل تاجر ادوات منزليه ليس لدى اخوات للتواصل معايا تعليق بالموقع
موقع زواج وتعارف مجاني لنشر طلبات الزواج والتعارف المجانية عروض واعلانات الزواج, يتميز الموقع بسهولة نشر الطلبات الزواج المجانية سواء للعروض او للطلبات الخاصة بالزواج او التعارف كما يدعم الموقع كل الدول العربية مثل المغرب, العراق, الجزائر, الكويت, السعودية, مصر, الامارات, البحرين, قطر, فلسطين, اليمن وبقية دول العالم.
للراغبين في الزواج فقط ... مغربية عازبة من مدينة تمارة تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
المؤهل الدراسى : ليسانص اداب قسم تاريخ
البلد : الفيوم والان اعيش بالقاهره
ابحث عن اصدقاء عبر الانترنت ليصبح لدى العديد من الاصدقاء فى جميع انحاء جمهوريه مصر العربيه وان يكون الاصدقاء من نفس العمر وانا بطبيعتى شخصيه اجتماعيه والدتى متوفيه الله يرحمها ووالدى يعمل تاجر ادوات منزليه ليس لدى اخوات للتواصل معايا تعليق بالموقع
موقع زواج وتعارف مجاني لنشر طلبات الزواج والتعارف المجانية عروض واعلانات الزواج, يتميز الموقع بسهولة نشر الطلبات الزواج المجانية سواء للعروض او للطلبات الخاصة بالزواج او التعارف كما يدعم الموقع كل الدول العربية مثل المغرب, العراق, الجزائر, الكويت, السعودية, مصر, الامارات, البحرين, قطر, فلسطين, اليمن وبقية دول العالم.
لقد ساعد الموقع الآلاف من العزاب والعازبات المسلمين في العثور على شريك. كأحد المواقع الرائدة للزيجات الإسلامية، نحن أحد أكبر المواقع الموجودة وأكثرها حيازة على ثقة المستخدمين. ليس بوسع معظم المواقع الأخرى أن تقدم لك قاعدة بيانات تحتوي على ٧،٥ مليون عضو وعضوة مع وعد بتقديمك لرجال ونساء عزاب مسلمين من حول العالم.
احصل على هديتك من هنا
برجاء الإنتظار قليلا والإستمتاع بمشاهدة الفيديو
مجلة الأستاذة
لن تتخيل ماذا فعلت هذه الفتاة مع خطيبها في غرفة نومها اثناء سفر اهلها
؟؟!! صدمة مش هتصدق اللي هتشوفه !
شاهد ايضا
شاهد ايضا
طلبات اخرى
الكلمات المفتاحية :
الحياه الزوجية
الزواج
تعارف
شريك الحياه
طلبات تعارف وزواج
قد يعجبك ايضا
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بتعليقاتكم على مجلتنا