ما هي معدلات رضي الزوجات بعد زراعة دعامة العضو الذكرى ؟
توجد احصائيات موثقة لذلك وتوجد ابحاث منشورة دوليا فنحن لا نقول كلاما بدون دليل تستند إلى الأبحاث العلمية والاحصائيات الموثقة وهي متاحة لكم للاطلاع عليها وهي تفيد بأن نوعية الدعامة الذكرية سواءا الصلبة او الهيدروليكية هى التى تحدد نسبة رضا الزوجة فمعدلات الرضا فى الدعامات الصلبة مرتفعة لتصل إلى 90% وهذه معدلات رائعه للغايه لكن معدلات الرضا بالدعامة الهيدروليكية اعلى فتصل الى 98% وبهذا ترضى الزوجة عن دعامة العضو الذكرى فى معظم الأحيان وبالتالي لاستمرار رضا الزوجة يجب تواجد التوافق العاطفي والنفسي ويجب أزالة أى خلافات بينهما ويجب أن تكون اول تجربة لدعامة الانتصاب قد حدث قبلها اصلاح ما بين الزوجين لان الانطباعات الأولى تدوم فيجب التمهيد من الناحية النفسية والعاطفية
هل تظهر دعامات العضو الذكرى من خلال الملابس ؟ هل تظهر للمحيطين فى العمل وفي المحيط العائلي وما إلى ذلك ؟
غالبا لا تظهر دعامة العضو الذكرى من الملابس فبالتاكيد لا تظهر الدعامة الهيدروليكية اطلاقا من الملابس لانها مرتخية تماما أما الدعامة الصلبة فانها بالأساس تنثنى إلى أسفل وإذا ارتدى المريض ملابسه فإلى حد ما لا تظهر خاصه مع عدم ارتداء ملابس ضيقة جدا ونوضح وجود الكثير من مقاطع الفيديو التي تتطوع مرضايا الذين تم شفائهم على يدي بفضل الله فقاموا بتصوير مقاطع فيديو يظهر فيها العضو التناسلي بعد جراحة دعامة العضو الذكرى ويرتدي فيها المريض ملابسه وتشاهد بنفسك كيفية اخفاء الدعامة الذكرية بكل سهولة ويسر وبهذا نؤكد على عدم ظهور الدعامة الهيدروليكية ومع إتخاذ الاحتياطات اللازمة لا تظهر الدعامة الصلبة
ما هي مضاعفات جراحة دعامة العضو الذكرى ؟
عامة تكون المضاعفات نادره ويمكن علاجها فى معظم الأحيان وذلك بتوفيق الله سبحانه وتعالى وفى ايدى الخبراء تكون أكثر المضاعفات شيوعاً هي نادره ففي أيدى الماهرين تكون المضاعفات ما بين 1%الى 2%فقط حيث تتسلل بكتيريا إلى مكان الجراحة مما يحتم إزالة دعامة الانتصاب وتغييرها بعد مدة وهذه هي المضاعفات الاكثر شيوعا وهي نادره جدا كما ترون رغم أنها الأكثر فهى 1% الى 2% من الحالات على أقصى تقدير رغم إتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة ثم بعد ذلك تأتي احتمالية نادرة للغاية وعادة لا نراها إلا في أيدي بعض المبتدئين في المجال مثل اصابه مجرى البول او خروج دعامة العضو الذكرى عن موضعها وهذا يتم علاجه جراحيا أيضا
مجلة الأستاذة
مجلة الأستاذة
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بتعليقاتكم على مجلتنا